أكبر 10 هزائم في مسيرة كريستيانو رونالدو الكروية
2025-08-22 02:49:54
يُعتبر كريستيانو رونالدو أحد أعظم لاعبي كرة القدم في التاريخ، لكن مسيرته الحافلة شهدت أيضاً لحظات مؤلمة من الهزائم الساحقة. دعونا نستعرض معاً أكبر 10 هزائم تعرض لها النجم البرتغالي عبر مسيرته الطويلة.
1. الكلاسيكو الإسباني المخزي (2010)
شهد رونالدو أحد أسوأ أيامه مع ريال مدريد عندما خسروا 5-0 أمام برشلونة في الكلاسيكو. كان الدون عاجزاً عن التأثير بينما سيطر لاعبو برشلونة على المباراة بشكل كامل.
2. مذبحة ميونخ (2013)
في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد، تلقى رونالدو هزيمة 4-1 من بايرن ميونخ. سجل رونالدو هدفاً لكنه لم يكن كافياً لإنقاذ فريقه من الإقصاء.
3. كارثة أولد ترافورد (2021)
عندما عاد رونالدو إلى مانشستر يونايتد، شهد هزيمة تاريخية 5-0 أمام ليفربول في الدوري الإنجليزي. كانت واحدة من أكثر المباريات إحراجاً في مسيرته.
4. كأس العالم 2014
خرجت البرتغال من دور المجموعات في كأس العالم 2014 بعد هزيمة 4-0 أمام ألمانيا. لم يتمكن رونالدو من إنقاذ فريقه في هذه المباراة المصيرية.
5. صدمة السوبر السعودي (2023)
بعد انتقاله إلى النصر السعودي، تعرض رونالدو لخيبة أمل كبيرة عندما خسر فريقه نهائي كأس السوبر أمام الهلال، مما دفعه للبكاء على أرض الملعب.
6. مذبحة برايتون (2022)
خسر مانشستر يونايتد 4-0 أمام برايتون في الدوري الإنجليزي، في واحدة من أكثر الهزائم إذلالاً لرونالدو مع اليونايتد.
7. الكارثة أمام برينتفورد (2022)
في بداية عهد إريك تين هاغ، خسر اليونايتد 4-0 أمام برينتفورد، مما وضع علامات استفهام كبيرة حول مستقبل رونالدو مع الفريق.
8. الهزيمة أمام أتلتيكو مدريد (2015)
رغم سجله التهديفي المميز ضد أتلتيكو، فشل رونالدو في التأثير عندما خسر ريال مدريد 4-0 أمامهم في 2015.
9. مباراة البرازيل الودية (2008)
في مباراة ودية مع البرتغال، خسر رونالدو 6-2 أمام البرازيل، حيث سجل لويس فابيانو ثلاثية في وجه الدون.
10. نهاية حقبة سولشاير (2021)
ساهمت هزيمة مانشستر يونايتد 5-0 أمام ليفربول في إقالة المدرب أولي غونار سولشاير، وكان رونالدو شاهدا على هذه الكارثة.
رغم كل هذه الهزائم، يبقى رونالدو أحد أعظم اللاعبين في التاريخ، حيث استطاع دائماً النهوض من عثراته وتحويل الهزائم إلى حافز لتحقيق المزيد من النجاحات. تثبت هذه اللحظات الصعبة أن حتى العظماء يواجهون المحن، لكن الأهم هو كيفية الاستجابة لها.
